عندما قررت حكومتنا المشاركة في قوات التحالف العربي الهادفة لإعادة الاستقرار والشرعية في اليمن الشقيق، كانت استجابة لجملة من القضايا الهامة والحيوية من أهمها الوقوف مع الحق، وردع الظلم والفتنة التي يراد من ورائها جر اليمن الشقيق لويلات الحروب الأهلية التي لن تبقي ولن تذر، كما تهدف للأخذ بيد الأخوة الأشقاء نحو التنمية القويمة الناجحة والبناء الاقتصادي القوي ليمضي الشعب اليمني مع أشقائه شعوب دول الخليج نحو مصاف المستقبل والتطور والتقدم الحضاري.
إن نظرة سريعة للوضع الحياتي والمعيشي للمجتمع اليمني، ستجعلنا نرى حجم تعثرات بالغة الخط
